عبداللطيف محمد الجيدة هو أحد المحترفين المتميزين الذين يتمتعون بخبرة شاملة تزيد عن 35 عاماً في مجالات التكنولوجيا والاتصالات.
وهو شخصية رئيسية في تأسيس مجموعة الجيدة، وقد لعب دوراً محورياً في توجيه الشركة نحو الربحية المستدامة والتوسع على المدى الطويل.
مسيرة مهنية حافلة تمتد على مدار عقود، مكنته من اكتساب خبرات واسعة النطاق، ساهمت بشكل كبير في دفع عجلة نمو الشركة خلال السنوات الأخيرة، ورفدت مساعيه التطوير الاقتصادي في قطر.
يُعدّ السيد / الجيدة خبيرًا مُتمرّسًا في مجال أمن تكنولوجيا المعلومات وإدارة المخاطر، ويُمتلك معرفة عميقة بنشر البنى التحتية للتكنولوجيا والاتصالات.
وقد تم تعيينه رئيساً لمجلس الإدارة، حيث تُعد خبرته الواسعة وقيادته أصولاً قيّمة للشركة.
السيد/ الجيدة حاصل على درجة البكالوريوس في علوم الحاسب الآلي من جامعة لا سال في لويزيانا بالولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى دبلوم في دراسات الحاسب الآلي من كلية التكنولوجيا في قطر، مما يؤكد على أساسه المتين وخبرته في مجال عمله.
طارق الجيدة هو رجل أعمال قطري رائد، معروف بمساهماته الواسعة في صناعة الإعلانات والعلاقات العامة، حيث أثرت أعماله بشكل كبير على تنوع وتوسع مشروعات عائلته التجارية.
بدأ طارق مسيرته المهنية الرائعة في عام 1993، وكان طارق في طليعة من دمج الفطنة التجارية التقليدية مع استراتيجيات التسويق المبتكرة بصفته الشريك الإداري لشركة فورتشن بروموسفن.
تحت قيادته، صعدت شركة فورتشن بروموسفن إلى الصدارة باعتبارها المؤسسة رقم 57 عالميًا في مجال الإعلان والاتصالات والمجموعة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث حصلت على لقب الوكالة الأكثر تميزًا في الشرق الأوسط بحلول عام 2000.
كما تجلت روح المبادرة لديه من خلال الشراكات الاستراتيجية، لا سيما مع شركة جلف سبيس إنترناشيونال، أول دار إعلامية في قطر، ومجموعة الاتصالات الإبداعية، وتنظيم فعاليات كبرى مثل مهرجان قطر الثقافي.
وعلاوة على ذلك، قادت رؤية طارق إلى إنشاء بيت الفن، وهو مركز فني غير مسبوق مخصص لإثراء الثقافة القطرية. واليوم، يقود شركة ”الجيدة إخوان“ إلى جانب العديد من المشاريع الأخرى التي تضيف إلى إرث عائلة الجيدة.
طارق حاصل على شهادة من كلية الإعلام والإعلان والعلاقات العامة من جامعة تكساس ويسليان، مما يؤكد فهمه العميق للمجال والتزامه بالتميز في القطاعين الخاص والحكومي.
يشغل السيد/ زياد الجيدة منصب الشريك الإداري في شركة تكنو كيو، وهو يتمتع بما يقرب من ثلاثة عقود من الخبرة في مجال الهندسة الميكانيكية والمدنية، وهو قائد ذو رؤية ثاقبة ملتزم بدفع عجلة نمو الشركة في الأسواق الجديدة والحالية. وقد لعبت استراتيجياته المبتكرة وقيادته الفعالة دوراً محورياً في دفع عجلة التوسع العضوي والاستراتيجي في جميع أنحاء المنطقة.
قبل اتجاهه للعمل في تكنو كيو، صقل السيد الجايدة مهاراته كمهندس صيانة في قطر للبتروكيماويات (قابكو) وكمهندس تصميم في وزارة البلدية والبيئة بدولة قطر (المعروفة سابقًا باسم وزارة البلدية والزراعة).
وهو خريج جامعة لامار، تكساس، الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حصل على شهادته في الهندسة الميكانيكية.
يُعدّ السيد / عبد الله الأنصاري من كبار القادة المتميزين الذين تمتد خبراتهم عبر مختلف مجالات التكنولوجيا والصناعة، حيث يتعامل ببراعة مع تعقيدات المبادرات التحويلية. ويتميز سجله الحافل في تطوير حلول رقمية آمنة وسليمة تجارياً تتماشى مع أهداف الأعمال متعددة الأوجه. يُعرف السيد / عبد الله ببراعته في الإشراف على محافظ تكنولوجيا المعلومات المعقدة، ويتفوق في تنفيذ المنهجيات المختلطة واستراتيجيات التوريد بسلاسة.
ويتولى زمام الأمور في الشركة منذ عام 1995 كرئيس تنفيذي، مستفيدًا من خبرة واسعة اكتسبها من منصبه السابق كرئيس لـقسم التخطيط فيشركة قابكو.
حصل صلاح على درجة البكالوريوس في التسويق والتمويل من جامعة تكساس المسيحية. كما درس الإدارة المتقدمة في كلية أكسفورد للأعمال.
صلاح هو أيضًا عضو مجلس إدارة شركة الجيدة إخوان ذ.م.م. شغل صلاح سابقًا عدة مناصب، بما في ذلك الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي، والمدير العام لبنك الدوحة، ونائب المدير العام والرئيس التنفيذي للعمليات في البنك التجاري القطري.
صلاح عضو في لجنة جمعية الأعمال القطرية البريطانية. وهو يرأس مجلس التجارة المشترك بين الهند وقطر، وهو عضو سابق في كل من غرفة تجارة وصناعة قطر واللجنة القطرية لصندوق النقد الدولي.
يشغل السيد/ أحمد منصب المدير المستقل غير التنفيذي الموقر لشركتنا. وقد حصل على بكالوريوس العلوم في الهندسة الكهربائية من جامعة ميامي وتلا ذلك حصوله على درجة الماجستير في نفس المجال من جامعة جورج واشنطن في واشنطن العاصمة.
ويتمتع السيد / أحمد بمسيرة مهنية مثيرة للإعجاب تمتد لأكثر من ثلاثة عقود، واكتسب مكانة مرموقة في مجالي إدارة المشاريع والعقارات. ويشغل حالياً منصب المدير الإداري في شركة غرناطه للإناره. وتضم خلفيته المهنية الواسعة مناصب محورية مثل الرئيس التنفيذي للمشتريات والمشاريع في الخطوط الجوية القطرية، والرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة بروة العقارية ذ.م.م ، والرئيس التنفيذي لقسم الشؤون الفنية في شركة تنوين ذ.م.م، وغيرها.
قائد ذو رؤية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية من خلال التميز الهندسي.
المهندس/ ناصر الأنصاري شخصية رائدة في مسيرة قطر نحو التنويع الاقتصادي والتنمية المستدامة . وبفضل إيمانه العميق بقدرات
القطاع الخاص، كرّس الأنصاري مسيرته المهنية لصياغة مستقبل قطر بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030.
وُلد الأنصاري بشغف بالهندسة، وحصل على بكالوريوس العلوم في الهندسة المدنية من جامعة ميامي المرموقة. وإدراكاً منه لأهمية المزج بين الخبرة الفنية والحنكة في مجال الأعمال، عزز الأنصاري تعليمه بحصوله على درجة الماجستير المهني في إدارة الأعمال من جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris، مما مكّنه من اكتساب مجموعة شاملة من المهارات.
طوال مسيرته المهنية المتميزة، شغل الأنصاري العديد من المناصب القيادية الرئيسية، تاركاً بصمة لا تُمحى في مجال البنية التحتية في قطر.
والجدير بالذكر أنه كان لإسهاماته في مشاريع رفيعة المستوى في قطر، مثل مطار حمد الدولي وميناء حمد، دوراً فعالاً. حيث شغل منصب عضو ورئيس اللجنة الفنية. وقد لعب الأنصاري دورًا محوريًا في الإشراف على هذه المشاريع، مما يدل على رؤيته الاستراتيجية وخبرته الفنية، بالإضافة إلى دوره المحوري في إنشاء وتطوير مدينة لوسيل والإشراف على تطوير مشروع بحيرة القطيفية، بالإضافة إلى مشاريع البنية التحتية الأخرى التي تصل قيمتها إلى 180 مليار بدءًا من التصميم وحتى التنفيذ.
شغل الأنصاري أيضًا منصب وكيل الوزارة المساعد لشؤون تطوير المشاريع في وزارة شؤون البلديات والزراعة، حيث ركز على مبادرات تعزيز البنية التحتية الحضرية في قطر.
كما شغل منصب الرئيس التنفيذي للديار القطرية، وهي شركة عقارية رائدة، ورئيس مجلس إدارة كيو دي في سي، وهي شراكة استراتيجية بين الديار القطرية وفينشي، وهي مجموعة شركات فرنسية. تؤكد هذه المناصب على قدرته على دفع عجلة النمو المؤسسي وتعزيز الشراكات التعاونية من أجل التنمية المستدامة.
وبالإضافة إلى مساعيه المؤسسية، شارك الأنصاري بنشاط في المنظمات المهنية، بما في ذلك جمعية المهندسين القطرية ومعهد إدارة المشاريع (PMI)، حيث يواصل المساهمة بخبراته وأفكاره في مجال الهندسة وإدارة المشاريع. إن رحلة الأنصاري هي شهادة على
مدى التزامه الراسخ بالتميز وسعيه الدؤوب لتحقيق مستقبل مزدهر لدولة قطر.
لم تسهم قيادته ورؤيته وتفانيه في تغيير مشهد البنية التحتية في قطر فحسب، بل ألهم أيضًا جيلًا جديدًا من القادة للسعي لتحقيق التميز في مجال الهندسة والتنمية الاقتصادية.
السيد/ هشام هو رائد أعمال مرموق يتمتع بمسيرة مهنية متميزة تمتد لأكثر من عقدين من الزمن في قطاعات حيوية تشمل العقارات والاستثمار والطاقة. وباعتباره نائب رئيس مجلس الإدارة/الرئيس التنفيذي لشركة الوسل القابضة، إلى جانب توليه مناصب أخرى مثل رئيس مجلس إدارة شركة أورانوس للتطوير العقاري، وشركة ويست ووك العقارية، ومركز أليانس للأعمال، وأكاديمية بليث قطر، فقد أظهر قيادة لا مثيل لها ورؤية استراتيجية ثاقبة.
بفضل خبرته الواسعة في الأسواق شديدة التنافسية، لعب السيد /هشام دورًا هامًا في تأسيس ونمو العديد من المشاريع والشركات المؤثرة في منطقة الخليج وآسيا وأوروبا. أسهمت قدرته الفذة على تحديد فرص استثمارية عالية المستوى وتعبئة الموارد من الحكومات والمؤسسات المالية وشركات البناء بشكل كبير في نجاحه.
وفي مجال التطوير العقاري، كان القوة الدافعة وراء العديد من المشاريع البارزة، بما في ذلك مشروع الوسل (المعروف سابقاً باسم مدينة الطاقة القطرية)، ومدينة قطر الترفيهية، ومشروع الجوهرة الخضراء، والممشى الغربي قطر. وتعزز مؤهلاته الأكاديمية شهادة ماجستير العلوم في الهندسة الميكانيكية من جامعة تكساس إيه آند إم، كينجسفيل ، تكساس، الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يؤكد خبرته الفنية العميقة والتزامه بالتعلم المستمر.
